ذكر نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، أن القطاع المصرفي “يواجه فترة من عدم اليقين الشديد”، حيث يتحدد النهج الخاص بسياسة أسعار الفائدة في كل اجتماع على حدة، دون التزام مسبق بإجراء محدد.
وقال المصرفي الإسباني لويس دي جويندوس اليوم الأحد “إننا منفتحون فيما يتعلق بالمستقبل، لكن السؤال الآن هو كيف أن الأحداث في النظام المصرفي الأمريكي وبنك كريدي سويس ستؤثر في اقتصاد منطقة اليورو”.
وتابع بحسب “بلومبيرج” : خلال الأسابيع والأشهر المقبلة، نحتاج لتقييم ما إذا كانت الأحداث ستؤدي إلى تشديد إضافي لشروط التمويل، مضيفا “أنه يريد عودة “في الوقت المناسب” لهدف التضخم للبنك وهو 2 في المائة، نعرف أنه لا يمكن أن يكون غدا، لكن يتعين أن يكون داخل أفق التوقع لدينا وهي فترة عامين”.